Pages

Sunday, July 27, 2014

كلام و بس؟


الكلام حوالينا و بيجيلنا من كل مكان، كلام من الناس، و كلام من التليفزيون و كلام من التليفون. ببساطة نقدر نقول إن الكلام بيعبر عن هويتنا و شخصيتنا بس للأسف بنفشل إننا نلاحظ إن كلامنا فيه قوة. قوة تقدر تبني أو تهدم. قوة تقدر تقرب أو تبعد. قوة تقدر تفرق و تدمر. و لكن كلامنا خسر كل معانيه و بالنسبة لنا، بقينا نقول أي حاجة لأي حد في أي وقت و أي مكان. بيقولوا الكلام مش بفلوس و الحقيقة إن الكلام حاجة قيمة أكتر من الفلوس. كلامك هو أنت و شخصيتك، كلامك هو عقلك و تفكيرك و لكن كلنا نحب نقول أي كلام. 


الكلام و بس بيجرح و يضايق و لو مش واخد كلامك اللي طالع منك بجد، أحب أقولك إن في ناس فاكراه جد. الفكرة إن العالم عودنا علي كده و إن احنا خسرنا كل فهمنا عن معني الكلمة الخارجة مننا و قوتها و كمية الخلافات اللي ممكن تكون بسبب إن واحد من الطرفين معندوش أي معني للكلام. علشان كده أنا جاي أقولكوا انهاردة، فكر كويس قبل كلامك، شوف لو دي الحاجة الصح اللي تتقال للشخص الصح في الوقت الصح و عود نفسك إن كلامك هو إجابة الناس عن هويتك و لو الكلام بنسبالك مالوش معني يبقي هويتك للناس هتفضل دايما مجهولة. 


                                      بافلى أشرف

عيلة ولا جيران؟

   كنا جيران ولو حد شافنا ماشيين فى الشارع يفتكرنى أنا وياسر قرايب... من كتر ما بقى زيتنا في دقيقنا.. وطقم الحلل بتاعنا تلاقيه في مطبقية جارتنا.. بنفتكره لما نلاقي أم بطة داخلة علينا بالرز المعمر.. كانت هي وأمي يخبطوا لبعض على حيطة المطبخ.. تلات خبطات.. بعدها تلاقي باب الشقتين اتفتحوا على بعض.. وبدأت حركة التجارة الداخلية.. بصل رايح.. وزتون مخلل جي.. ولمبات العيد تعدي من بلكونتنا لشقة طنط سنية.. وتنور بالليل وإحنا بنتفرج ع الفوازير مع بعض..  فى الأعياد.. كنا ننزل نودي صاجات الكحك للفرن... ونقعد نعمل البسكوت مع بعض.. أي شكل أهو بنتسلى وخلاص. المهم إننا كنا بنعيد أربع مرات في السنة...  
لما كبرنا شوية لقيت نفسي بعيّد لوحدي مرتين وياسر مرتين كل واحد لوحده.. مش عارف ليه كده.. علشان كبرنا ولا في حاجة حصلت فى مجتمعنا.. المهم إننا مش حاسين إحساس زمان.. البيبان بقت مقفولة مش متواربة زي زمان.. صحيح فيه حنين لأيام زمان.. بس محدش فينا بيحاول يرجع الأيام دي.. كأننا بنقول لنفسنا.. "ماتحلمش.. مستحيل ترجع"... على كل حال.. كل رمضان و عيد فطر مبارك وإنتم طيبين..

سامح جندى 



Tuesday, July 22, 2014

الحلم

"اذا اردت شيئاً بشدة يتأمر الكون كله لتحقيقه"

عبارة من رواية الكميائى للكاتب البرازيلى باولو كويلهو, ظننت حين قرأت الرواية لأول مرة انها مجرد جملة حالمة غير واقعية اصاغها الكاتب البرازيلى لتحفيذ القارئ و حثه على مطاردة احلامه و السعى لتحقيقها, تذكرت العبارة فجأة و انا استمع لصديقى الجالس امامى يحكى لى عن أحلامه التى لم تسعفه الظروف على تنفيذها و سرحت لوهلة و انا استرجع آخر ثلاث اعوام من حياتى, يوم ان كنت اعمل فى احدى الشركات الخاصة عمل إدارى روتينى كفيل بأصابة اى أنسان طبيعى بحالة من الأحباط لا خلاص منها حيث تتشابه الايام والاعمال التى لا تتطلب ادنى حد من الخبرة او الموهبة و حيث لا مجال لإكتساب اية خبرات جديدة, و لكنها تعتبر "شغلانة" مستقرة ذات دخل مضمون و مستقبل آمن..
كانت تراودنى حينها بعد مرور عام كامل افكار من نوعية
 "خلاص هى دى الحياة و لازم ترضى بالأمر الواقع و تتأقلم"
 و التى كانت تزيد من حالة الأحباط الموجودة بداخلى, و زاد الطين بله وجود ذلك الشخص الجامد المتجهم الوجه (مديرى), الذى يمتلك قدرة هائلة على محاربة اى اقتراح لتغيير طريقة سير العمل الى طريقة أكثر يسرآ او أقل مللآ, و يمتاز بموهبة فذة فى إبقاء الوضع على ماهو عليه.. تمر الأيام و يزداد الأحباط و يصبح الأستيقاظ مبكرآ للذهاب الى العمل كل يوم هو أقسى أنواع العذاب -بعد ان كنت اتخيل انه لا يوجد عذاب أقسى من الأستيقاظ للذهاب الى المدرسة- و أصبحت رؤية مديرى يوميآ مهمة عسيرة و ثقيلة غير محببة للنفس أطلاقاً.

بعد مرور عامين على هذا الوضع و ذات صباح و انا ارتشف من كوب القهوة الصباحى و أثناء مرور مديرى من أمامى رأيت نفسى فجأة انا هذا الشخص انا هذا المدير الجامد متجهم الوجه, رأيت نفسى نسخة طبق الأصل منه شخص روتينى ممل لايعنينى شيئاً فى الحياة إلا إبقاء الوضع على ما هو عليه و أنتظار أول كل شهر للحصول على مرتبى,
حينها أصابنى الذعر و حينها أيضاً طفت على سطح الذاكرة أحلامى القديمة التى لم أسعى يوماً لتحقيقها, تذكرت حلمى فى تعلم الموسيقى و العزف على آالة موسيقية, تذكرت حلمى فى ان أعمل بمجال احبه يتيح لى الفرصة فى الأبتكار و الأبداع و الخروج من حالة الجمود التى لم أتخيل نفسى يوماً مصاباً بها...
حينها أيضاً قررت و أخذت عهداً على نفسى ألا أصبح هذا الشخص مهما كانت النتائج حتى لو أضطرنى قرارى هذا الى الجوع و التخلى عن دخلى الشهرى الثابت الذى أعتدت عليه و دأبت على أنتظاره شهرياً لمدة عامين.

حينها و عندما صارحت احد زملائى بعزمى على الدراسة و السعى لتغيير مجال عملى, و البدء فى تعلم العزف على آلة موسيقية بعد ان تجاوزت الثانية و الثلاثين من عمرى, ما كان منه إلا ان نظر لى نظرة لا تعنى الا "ربنا يشفى" أتبعها بقوله "أنت مجنون يابنى؟!!"

اليوم و انا أستمع الى أحلام صديقى الضائعة وسط زخم و متطلبات الحياة, أتذكر كيف لعب القدر دوراً عظيماً فى مساعدتى على تحقيق جزء من أحلامى, و كيف أوجد الأشخاص الذين ساعدوا و ساهموا -ولا زالوا- فى وضعى على طريق الحلم الذى تأخر كثيراً, الحلم الذى فقدت يوماً اى أمل فى تحقيقه, و الذى ظننت أول الأمر ان ظهور هؤلاء الأشخاص فى حياتى مجرد صدف و حظوظ...
اليوم تيقنت ان الأمر لا علاقة له بالحظ و لا مجال فيه للصدفه..
اليوم تيقنت من صدق عبارة باولو كويلهو التى لم أصدقها يومآ حين قرأتها اول مرة.

اليوم لا يسعنى إلا ان أتوجه بالشكر و الأمتنان لمديرى القديم الذى كرهت ان أكونه يوماً فلولاه لظللت منتظراً الى الآن المرتب اول كل لشهر..!!
أيمن عبد الجواد

Friday, July 18, 2014

Determination


  • NEVER compare yourself to others! You won't go anywhere if you're gonna compare yourself to others,the only thing you can compare yourself to is your past accomplishments and your future ones. If there's progress,then you should feel happy about yourself! 
  • Never mind anyone doing the same thing as you,same goal,different motives. 
  • Make sure the goal you're reaching is something worthy and lasts for a lifetime!
  • Make sure the goal you're reaching is something to be proud of!
  • Don't build your goals on false hopes or results like wealth,women,etc.. If you're going after something,you have to make what you want clear for yourself,use a paper and a pen if you have to! But DON'T EVER LIE to yourself! If you're going after a certain job just for the money you'll be paid for it and you don't even like it,you'll fail and you'll get bored Soon!
  • Be ready for lots of ups and downs in your life. 
  • Rest assured that God has the perfect thing for you in the end. 
  • You gotta love what you're doing in order to succeed!  


These are not essential steps that you HAVE TO go by them but I'm just clarifying what I usually do in my life and that's the reason that pushed to write the whole blog! To share my personal experience which I find really comforting!
Maybe the whole article isn't clear but the following two REAL stories will do the whole job:

Vincent Van Gogh:



   Born in 1853,Van Gogh belonged to a rich family that took picture trading business as a profession in Europe. Back at his time,that kind of work is like movie producing nowadays. Rich and popular. However,due to some financial problems,Van Gogh was forced to drop out of school and work in London in his Uncle's company,but he soon got bored of all the 'classic' paintings he used to sell for the people.    One day,he was roaming around a village and sat on a rusty iron wheel to rest and it happens that he saw a miner coming out of a mine,all covered in black and tired but yet the miner is coming out,hands in pockets. Van Gogh got a pencil and a paper to draw that scene and another drawing of another miner coming out. When he got back home,he put both drawings infront of him to redraw them in which it took him a very long time and in the end he tore the drawing for not liking it.  Van Gogh suddenly felt that he should draw! He used to go to the mine every single day to look at the miners there and draw what he saw and sometimes he had to tear some drawings again! But this time,he managed to hold on to drawing as his new hobby and job! Vincent grew more confident and believed in himself. He started dedicating his time to art lessons,books and he even got into an arts college!   Although he died at a very young age with a few paintings,his paintings were considered priceless and rare!


Bill Gates:


  • "I'll be a millionaire by the time I'm 30,I can do anything I can put my mind into" -Bill Gates to his school teachers. 
  •    Bill found out about his passion towards programming during his early educational stages and he started writing computer programs at the age of 13 when he met his partner Paul Allen who shared with him his passion!   The two young partners knew that the upcoming age is an age of technology and information,therefore,they established a company and Bill wasn't older than 14!    Bill went to Harvard college and during his studies,he developed a copy of the 'Basic' programming language. The real thing blasted in 1974 along with Paul Allen where they developed a basic programming language which was a turning a point in laptops! The beginning of 'Microsoft'. Bill Gates was a manager by the time he was 21.    Bill Gates managed to KILL EVERY SINGLE THOUGHT that big ideas come only from philosophers and academics achievements. He is the modern technology miracle! 


   When we look at those two and then back to ourselves,we aren't much different than them,you know. They both lived in different centuries and they both found their passion and what they want to do in their lives and they never moaned about any ups or downs in their lives! They started working right away to achieve their goals. 

أول خطوة في طريق ما بعد الثانوية العامة !ـ

خلوني أحكيلكم  قصتي في ثانوية عامة قبل التنسيق:
   مش هقولكوا سنة زي أي سنة، مش هقولكوا صعبة و مفهاش نقطة هَنا بس أقدر أقولكوا إنها خلصت خلاص و التفكير فيها مفيهوش فايدة. أنا طالب علمي علوم، نظام حديث، تعبت في المذاكرة و حسيت إني مش عامل اللي عليا، وصلت بيا حالة اليأس إني قلت خلاص مش قادر عايز أخلص بأي طريقة. بس نسيت حاجة مهمة أوي، نسيت إن في رب موجود، بياخد باله مني في كل لحظة, ساعتها  يأسيي إتحول لقوة، لما اتأكدت إنه كاتبلي مستقبل عمري ما كنت أحلم بيه، عرفت معني إني أبقي واثق في نفسي و أرمي حملي علي اللي أكبر مني. و دي قصة طالب ثانوية عامة جاب ٩٩٪ و طلع من الأوائل و الأول علي مدرسته...
" خليك واثق في ربك وسيبله  نفسك و اللي ربنا عايزه ليك هو اللي هيتحقق."


دلوقتي نيجي لخطوات التنسيق:
الخطوة الأولى: حسب تعليمات رسمية صادرة من "مكتب التنسيق"، الموقع الإلكترونى هى أن تدخل على موقع الحكومة الإلكترونية: http://www.tansik.egypt.gov.eg/application/defaultThanwy.aspx  
لتسجيل رغباتك، ثم قم بإدخال رقم جلوسك والرقم السرى الخاص بك طبقا لمرحلتك وفى اليوم المحدد لمجموع درجاتك.
الخطوة الثانية: تعرف على شروط وقواعد القبول بدليل الطالب على الموقع وناقش مع أسرتك ترتيب اختياراتك بعناية، وإذا كان قد سبق لك تسجيل رغباتك على الموقع فى زيارة سابقة، فستعرض على الشاشة قائمة رغباتك حسب آخر تعديل قمت به ويسمح لك بإضافة رغبات إضافية أو تعديلها، أما إذا لم يكن سبق لك التسجيل فتظهر لك قائمة البيانات الأساسية.
الخطوة الثالثة: البيانات الأساسية
فى هذه الخطوة يجب عليك التأكد من سلامة بياناتك الأساسية مثل الاسم والمجموع ومجموعة المواد المؤهلة (المجموعة العلمية المجموعة الهندسية المجموعة الأدبية المجموعة العلمية التى لا تؤهل للكليات العملية) والإدارة التعليمية التى تتبعها، ثم اضغط الخطوة التالية وفى حالة وجود خطأ غير قابل للتعديل اتصل فورا بمكتب التنسيق أو فروعه بالجامعات المصرية أو رقم 19468.
وبناء على البيانات يظهر المجموع الكلى الذى يظهر للطالب يتضمن الآتى: المجموع الأصلى + درجة الحافز الرياضى "إن وجدت" + درجة المستوى الرفيع "ما يزيد على 5 درجات".
الخطوة الرابعة: إدخال أو تعديل قائمة الرغبات
تظهر لك شاشة اختيار وتعديل الرغبات (تحتوى على 48 خانة للاختيارات بواسطة مفاتيح الإضافة والتعديل)، قم بإدخال رغباتك بالترتيب الذى تراه مع ضرورة مراعاة القواعد الواردة فى دليل التنسيق، مثل قواعد التوزيع الجغرافى، واجتياز اختبارات القدرات فى الكليات والمعاهد التى تتطلب ذلك، وموافقة النوع فى الكليات التى تقبل بنين فقط أو بنات فقط، والحصول على درجات كافة فى اللغات فى حالة الكليات التى تتطلب ذلك (الألسن)، وستلاحظ أن البرنامج ينبهك لهذه الشروط الخاصة عند اختيارك للكلية أو المعهد.
ستجد أيضا على الموقع قائمة بأسماء الكليات والمعاهد التى تقبل من الشعب المختلفة، فإذا كنت من الشعبة العلمية فعليك أن تقرأ القواعد الخاصة بالشعبة والالتزام بها، وأيضا ينطبق هذا على باقى الشعب.
يمكنك أيضا خلال هذه الخطوة إزالة اسم كلية أو معهد بعد إضافته ويمكنك أيضا تعديله ليصبح اسم كلية أو معهد آخر، كما يسمح لك بإعادة ترتيب الرغبات بحيث يمكنك تحريك موقع الرغبات لبعض الكليات الى أعلى أو أسفل القائمة وفقا لرغباتك.
الخطوة الخامسة: تسجيل الرغبات
بعد الانتهاء من إدخال قائمة رغباتك سيعرض عليك البرنامج القائمة لمراجعتها ثم إصدار أمر التسجيل الكترونيا لتخزين رغباتك على قاعدة البيانات بالحاسب الآلى الذى سيقوم بعملية التنسيق وبعد التسجيل الكترونيا يقوم الموقع بعرض استمارة الرغبات التى تم تسجيلها مع رقم تسجيل المعاملة التى قمت بها وإيصال تسليم رغباتك إلكترونيا ويمكنك طباعة هذه المستندات كما يمكنك حفظها فى ملف وفى حالة وضعك لبريد الكترونى خاص بك سيتم إرسال إيصال لتأكيد تسجيلك لرغباتك إلكترونيا.
الخطوة السادسة: طباعة استمارة الرغبات
فى حالة رغبتك فى طباعة رغباتك اختر مفتاح طباعة قائمة الرغبات للاستعانة بها فى وقت لاحق.
و مع أطيب التمنيات بالتوفيق والنجاح...

بافلي أشرف.

Thursday, July 17, 2014

Worry and negativity


  1. Worry is a disease and causes other ills. 
  2. Borrowing trouble and can't be paid back
  3. Creating a tensioned atmosphere over something that might not happen!
  4. Creates trouble,misery and can cause death!
  5. A burden borrowed from the future. 
  6. Mental and physical suicide. 
  7. A crime against man and GOD!
  8. Foolish. Because you can not stop what's gonna happen by worrying
   We are human beings! And we are objected to worry daily! That's totally fine! A student waiting for his exam,an interviewee waiting for an interview,a kid who broke his mother's vase or even a girl on her first date! We all worry about stuff in our lives but what's wrong is letting our worries dominate our lives and lead the way. Worry is just another form of fear,and if you're gonna live in fear,I'm sorry to inform you,you won't cross the finish line..
My mom used to tell me to always trust myself,to hold my head up high when all necks around me are bent down. Whenever I stood somewhere in my school and found some 'popular' kids laughing at me,I used to be upset because it made me feel so lowwwww. 


NEGATIVITY


   Alot worse than worry,if you ask me. Nothing much to say here,but whenever my younger brother used to go out somewhere and his cellphone dies and no one can reach him,I used to think negatively and beyond the limits! I once thought he was kidnapped and tortured! Funny thing is,I do the same thing every single time,even though I'm sure he will be back home safely. You see? Trust plays an important role in directing your way of thinking,don't build your thoughts negatively and stop damaging yourself! I mean,why would you worry about your exam? Why would you even think about failing? If you studied really hard and you know you've studied perfectly good for it! Why worry? 

   Don't convince yourself that you're gonna stop worrying,not at all! But,you can convince yourself that whatever it is you're worrying about,is going to shape a tremendous future for you! Worry is just a tool the craftsman,you,use it to shape his masterpiece and if he used it wrong,the whole shape is gonna break down!

   As I said before,you do lead your own life and you do pull the trigger,and during the race,your legs are doing the hard job! Consider Worry and negativity your legs,essential,but you know,some people are capable of running backwards. Those who worry all the time are these people!
Trust yourself,trust the future and the plan God has for you because He would NEVER EVER plan evil for you! Trust Him! He knows what He's doing and He wants you to be sure of what YOU can do in the future!
Tip:here's what I do when something happens and calls me to worry:
I tell myself whatever is going on with my life,I'm always sure it's for a better future and for a better character shaping!

Wednesday, July 16, 2014

هي الدنيا حلوة؟



ليه جوانا الحاجة وعكسها؟ لية زهقانين م الدنيا وتعبانين منها.. بس في نفس الوقت مش عاوزين نسيبها ..غريبة.. مش كده؟!
 ولما تسأل حد عامل إية يقولك آهي ماشية.. مع إنه ممكن يكون مبسوط بس خايف تمسكها عليه عشان هو مبسوط انهاردة..بس مش متأكد إنه هيفضل كده لغاية بكره.. أو حتى كمان ساعة من دلوقتي..وممكن يكون تعبان قوي.. بس عارف إنه في آخر اليوم هتفرج.. زي ما حصل امبارح وأول امبارح وأول وأول...
ياترى نقدر نقول ع الدنيا حلوة أو وحشة.. ولا هي كلها على بعض ليها طعم تاني؟!!  
الوقت الصعب بتهونه لمة الأصحاب.. والحزن تغلبه تهريجة مع جار قديم..إحنا أحسن ناس نضحك وسط الهم اللى إحنا فيه.. ونتريق على غلبنا وبهدلة الدنيا لينا ونفتكر جملة فيلم الكيف : "أنت جاى تعزى ولا جاى تهرج .....لا أنا جاى أهرج.." .
الحقيقة إننا مخلوقات مميزة..جوانا أحلى حاجة فى الدنيا وهى الحاجة وعكسها.. هاهاها.
                               
                                               سامح جندى




Monday, July 14, 2014

On your knees | علي ركبتك


-The key to having a moving on-life lies in the bottom of 'getting your thoughts organised' sea, and you might be wondering why I've called it a sea, and that's because being organised isn't just a small thing, it isn't arranging your clothes according to their colours but it also includes arranging your thoughts according to your life. I strongly believe that we control our lives with every single detail and life-event going on within itself. It's by your own choice how you decide to spend your life and amazingly, most of us, if not deliberately, choose to have it the hard way. Why have it the hard way when you can live it the easy way? Why do we tend to drown in our negative thoughts and not-happening life scenarios? Honestly, this is just normal and it's totally fine but the real question here is, Do you let these scenarios control you? A simple thought to decide your future, and how you're going to live? Seriously? Oh heck no! Can't you see it? Can't you see how simple it is? Everything flips upside down depending on how you look at it?






 At my school, they used to teach us this autobiography written by a famous Egyptian writer called 'Taha Hussein', who was blind. This guy was raised in the countryside among many other kids as his father had 2 wives. At a later stage of his life, he lost his grandfather,grandmother,sister and older brother in one year. The year after, he travelled with his oldest brother to Cairo in order to begin his studies at Al-Azhaar,he's blind. The young boy grew up to be a Nobel-prize winner and one of the greatest writers ever happened in our Egyptian history. He grew up teaching us that our past depends on how we print our present, and our future depends on how we look at our present. He used to be that blind boy who couldn't feed himself and whose brother took him by the hand to where he studied. It's so amazing to see real people with real life obstacles who managed to achieve their dreams by forgetting their past and giving much of their effort into the present. Let me tell you something, you can be one of those people, maybe not a Nobel-prize winner, but a real life problem analyzer and solver. 

 -Giving much thoughts about what's useless for you will drift you away from putting your eyes on the real prize which is dealing with more important events going on in your life. Growing up, we have to understand the meaning of 'time management' and that it doesn't only apply on our actions, but our thoughts. Different people yet similar events which make us all the same to each other, but hey, God didn't give you a brain to ignore its use, or misuse it, He made you special by giving you the ability to 'think' and 'evaluate'. To think and evaluate what you've got in your present life. To think and evaluate why you're on your knees right now! We tend to make a big deal out of anything and we're the type of people who lie and believe themselves later on. No! No! I want to tell you that every single race you're running now depends on how you see the track you're running in. Some people succeeded in seeing that track a short and easy one which they can easily run while others were like:'Oh man, I gotta run aaaallllll this!' Isn't that just remarkable? I mean, you don't understand the power you got in yourself! And I'm talking to each and every single individual out there, YOU GOT THIS IN YOURSELF. Only you can realise the beauty of dedicating your thoughts to building your life instead of wrecking it. Remember, it's only by the present you decide how your life goes and no matter how bad or good your past was, I'm telling you, YOU, and only YOU, have the power and ability to rise again from the ashes of your past, determined and grateful. Grateful to your past, that made you what you are today, and let you know that it doesn't matter what happened to you but what matters is what you'd allow to happen later on!

Friday, July 11, 2014

يا ضلمة


يا ضلمة ماتمشي ....وسيبي النور 
مسجون في سجن مفيهوش نور 
مسجون في سجن وبابه مفتوح
يا ضلمة ماتمشي وعدي السور 
خلي سجينك يشوف النور 
خلي سجينك يزق الباب 
يخرج هو يعيش في النور 
نيفين لطفي
١٧ فبراير ٢٠١٢


Wednesday, July 9, 2014

طعم الحياة

مافيش اي حاجة مطلقة ؛ ولا في خير مطلق ولا شر مطلق ؛ حتي مشاعرنا عمرها مابتكون ثابتة...
دايما في اكتر لحظة فرح بنلاقي جوانا حزن ، وجوه اقسى لحظة حزن بنلاقي حاجة تفرحنا اللي ممكن مثلاً تكون ان في حد جنبنا بيشاركنا الحزن ده...
احساس الحب تجاه اي شخص بنحبه بتيجي لحظة بنحس اننا حتي مش متقبلين الشخص ده ؛ وممكن شخص نكون مش حابينه بس في وقت نحس ناحيته بنوع من انواع الرحمة او الود...
وقت الجوع احيانا بنحس بالشبع ... 
وف عز البرد ممكن نحس بدفا ...
لما بنضحك بنلاقي في عينينا دموع ...
واحنا بنبكي ممكن نبتسم ...

التناقض والأزدواجية في المشاعر هما اللي بيخلقوا الصراع اللي بنعيشه ؛
 وهما اللي بيخلونا لازم نختار احنا عايزين ايه ؛
 هنمشي في الطريق الإيجابي ولا الجزء السلبي هيطغى علينا ونستسلم له ...ـ 
و في نفس الوقت الأزدواجية دي هي برده اللي بتساعدنا نخرج من اي احساس سلبي بسبب نقطة االإيجابية اللي جواها ؛ اللي بتفكرنا ان في حاجة تانية غير اللي احنا حاسينها احلى منها وتستاهل اكتر انها تتحس ...
والصراع ده هو اللي بيخلي الحياة ليها ايقاع وحركة مش ماشية على وتيرة واحدة و بيخلينا نفكر ونعرف ان لكل حاجة جانب تاني مكناش واخدين بالنا منه ... 
وقتها بيكون الإختيار لينا وساعتها ممكن حياتنا كلها تتغير وتتقلب وتروح في سكة تانية غير اللي كنا ماشيين فيها...
و بنلاقي نفسنا اتبدلنا من حال لحال ...
و وارد جداً نلاقي نفسنا رجعنا تاني لحالنا اللي فات وتفضل على كده الحياة بين خير وشر ، حب وكره ، فرحة وحزن ، ضحك ودموع ، قلق و إطمئنان ، قوة وضعف ، او اي مشاعر موجودة بنحس بيها هي وعكسها اللي بيظهرها اكتر ويوضح معناها ... ويدي لحياتنا طعم ولون وحركة وحياة :)
سارة عبد العليم

Monday, July 7, 2014

Past Vs Future





Past:


Something good,bad or both happened which either had an impact on your life or on others'. Of course if something good happened with a good impact,it would be awesome to keep it forever in the future. I'm talking about an obstacle in your past that you can't overcome,something that prevents you from moving forwards with you life,maybe a breakup,a fight,death or loss. They all form a huge block in your running track and to be honest,you'll get over whatever faces you in your past but the trick lies in whether you want to climb that brick or jump directly over it and keep running?

Most of you keep thinking about what happened and how it could have happened or maybe how I would have changed or even prevented it from happening. Most of you blame themselves. Most of you cry. Most of you give up on the silliest things just because of that. Some of you find life unbearable to live anymore!

Let's change this negative attitude a bit. So,a certain event took place and it does have an impact,and if you're gonna think about it,you're fooling yourself because neither thinking NOR crying will help you move on. We all cry because of something but it's not about now,you see,it's about what will be of a good use for the future. Let me tell you a story of a brave boxer that may not appeal to you much:




   A famous American Professional boxer who won the world heavy weight championship at a young age and with total record of 56 wins was having an important boxing match coming up in a couple of days and he was getting ready for it,along with his training staff and coach,you know,the regular workouts for boxers,it aches me to write this story as I'm a weak fella.    However,he got the most unfortunate call back from his hometown informing him of his father's death and that the funeral will be held the day before the match at which this boxer's presence should be noticeable. Yes,he was sad and oh yes,he did cry but soon,on the very same day,he decided that he won't be attending the funeral and he said that his father was one of the dearest to his heart and he loved him the most,he didn't attend the funeral but instead he continued his training for his upcoming match. 


What would you call this? Some of you will say:"What a fool,his father is dead and he's training?" Others will say:" What a brave man!" And even others might say:"Hahahaha,a boxer crying.."


What people say doesn't matter and although he's famous,he never cared what the press would publish about such a story. This boxer knew the true meaning of Past Vs future concept,his father died and attending his funeral won't make him live again,he knew he lost a huge part of his life and he did show his sorrow but he soon overcame it and came back to himself wondering if this would affect his match the following day. He accepted his past and knew he can't change it,instead,he has put his eyes onto the real goal of his life. 

Read this story over and over again,do you want to be like this boxer? Careless about what others will say about you and with absolute self-trust,overcoming your past? 
Don't you ever think that your past will prevent you from moving,because actually,you do have the power and you do allow the past whether to prevent you or not! You control where and when you want to overcome your past to live a happier and fruitful life,and I suggest to start RIGHT NOW! Give up on your past,you gave it enough of your time already and please focus on what's coming up ahead of you! Life has got much lemons to give and if you didn't finish your past lemonade,I'm telling you,you'll have to drink all of it in a moment.

Saturday, July 5, 2014

فين كراستي؟

وأنا صغير..كان عندى كراسات مسطرة.. أخذتها من المدرسة ويا الكتب...
وكانت فيه واحدةبتاعت الانجليزى - اللي مسطرة أربع أسطر دي- مكنتش أحب أفتحها بصراحة.. دايما بتبقى مليانة علامات حمرة وفيها أوحش الدرجات...ـ
في الصيف بقى.. كنت بقطع منها الورق المكتوب فيه وأستعمل الصفحات الفاضية اللي تفضل , كنت باكتب فيها كلام بالعربى على الأربع سطور...و الحلو بقى .. إنى كنت باكتب على كراسة المدرسة.. كل الحاجات اللي غيظاني منها..
جلدة الكراسة من ورا كان فيها تعليمات شكلها جميل ومثالي.. بس مش كل الكلام اللي فيها كان حقيقي.. أو كان نصها بيتعمل فى المدرسة.. أما في الشارع لأ..
أنا عن نفسي كنت بحب أطيع التعليمات.. وكنت بنفذ اللي مكتوب على جلدة الكراسة.. المشكلة ظهرت لما رحت الجامعة .. وابتدى زمايلى في أول سنة يضحكو عليا.. ساعتها حسيت إني غريب.. ومش هسلك بينهم..فقطعت من حياتي الجلدة.. وسيبت الكراسة.. وعملت اللي كتير غيري عملوه...والحياة مشيت.. والجلدة من بره في المدارس بتقول كلام.. واحنا عايشين كلام تاني...
النهاردة بعد ما بقى عندى عيلة .. وشوفت ولادي في نفس حيرتي.. بقى نفسى ترجع تانى الحياة واحدة فى الكراسة والكتاب و على الحيطة و الشوارع

سامح جندي
 



Thursday, July 3, 2014

أنا جوايا فنان مش باين

عمرك فكرت إن كل واحد فينا جواة شخص تانى , شخص يعمل بيه حياة تانية غير إلى اللى هو عايشها دلوقتى. الشخص ده عبارة عن فنان و مش فنان عادى ده مبدع كمان. تعالى معايا اثبتلك الحكاية دى...

فى الأول  يظهر داخلك الممثل- تعيط علشان تتشال و بعدين مش عاوز تروح الحضانة وبعدين عاوز حاجة ماما بتقول عليها لا ويا سلام لو لقيت إستجابة سريعة تصبح ساعتها ممثل قدير فى الدور دة ولما الجمهور العائلى يزهق من الشخصية اللى إنت بتتقمصها تبتدى تغير الأدوار فتمثل دور الزعلان الى مش عاوز يكلم حد ويا سلام لو كنتى بنوتة العيلة ساعتها شخصية الزعلانة بتكون هتجنن بابا قبل ماما وهكذا ننتقل من شخصية الى أخرى لحد ما يجى علينا الدور ونكون إحنا الجمهور
.

تانى فنان يظهر فينا هو المؤلف – ودى بتبقى قصص ركيكة فى الاول لكن مع تقدم السن بنتعلم حبكة القصة. أديك مثل على الحكاية دى، قصص المدرسة الى مش بتخلص زى إحنا كسبنا رابعة أول فى الكورة – وانت طبعا بتبقى فى أولى- وكمان جبت جول الفوز. وخد عندك دى لما تبقى مش عامل الواجب تعمل قصة درامية مأساوية على الميس ويا سلام على إبداع البنات فى القصص اللى من النوع دة. وبعدين لما نكبر شوية تبتدى قصص الحب مع بنت أو إبن الجيران الى بنضحك بيها على أصحابنا. ونتعلم كمان الاقتباس من الروايات وحكايات أصحابنا كمان ونجود فى القصص وساعتها ممكن نتحول لسيناريست قدير زى قابلتها بالليل و الدنيا كانت ضلمة وفجأة إتخضت ولقيتها قربت منى وهكذا يعنى. وياسلام على الابداع القصصى بعد الجواز زى أنا فى الطريق يا حياتى. وبعد منبقى عيلة زى كنت دايما الاول على الفصل

الفنان الثالث الى بيظهر فينا هو المغنى أو المغنية ودى حكاية لطيفة جدا بتبتدى تحت الدش وتكتمل مع سماع المطرب أو المطربة المفضلة لينا.

الفنان الرابع بقة هو المخرج ودة للحق يعنى مش كلنا مبدعين فية لإنة فية واحد أو واحدة بس فى الشلة هو الى بيكون بيعرف يعمل كدة فيوزع الادوار على باقى الشلة والموهبة دى عادة بتظهر فى الجامعة وأديك مثال على كدة: لما نكون عاوزين نخرج فى ايام المذاكرة يبتدى الاخراج فيقول المخرج القدير إنت تعدى على فلان وتقول لأبوة إنى عيان وتتصل بيا من عندة وفلان لازم يبان علية الخضة وهكذا، وتكتمل استاذية الإخراج طبعا بعد الجواز.

علشان كدة أنا نفسى أقولك طلع الفنان الى جواك. وماتتكسفش لأنة ساعات بيكون هو الى بيهون علينا مشاكل الشغل وهموم العيلة بس بشرط تنسى ألاعيب زمان وتبقى صادق مع نفسك و مع كل الناس.


سامح جندى

Tuesday, July 1, 2014

Freedom

   What was the first thing that came to your mind when I mentioned the word 'freedom'? Did you think about some kind of a bondage? A certain struggle that's keeping you from proceeding on with your life? Today, we're here to break these chains and to set you free from every single struggle that you might think it's nearly impossible to keep going on. 



   

  The past is gone and you can't change what happened but then what? Are you just gonna Stand there shaking and afraid to act?  Focus. Know what you can do and do it. You control your life and you decide when to snatch your life back! Don't focus on whatever bad happened to you! Focus on your life plan! You're the only one with the power to allow something to hurt you!

  Positivity plays an important role here when it comes to life's challenges and when you feel you're down on your knees and as I'm someone whose trust is easily shaken,I'm going to show you how I use such situations to build my character.
 
   Trust yourself. If you can do something,you'll do it. Period. Can you get over your trouble in just one hour? Yes? Have you just said yes? Then yes you can do it! Inject positive abilities! Success! Don't ever suspect yourself or your ability to do something because believing in yourself will help you move! Yesterday,I heard someone talking about faith or 'to believe' and the whole point was that you SHOULDN'T TRUST ANY ACTION OR RESULT,instead,you put your blind trust in someone! Of course,God is number one! Then comes your whole social life! Friends, family,and finally,you! Don't convince yourself that this isn't enough just because you haven't tried it!

   Failure and experience! You haven't truly lived until you have tasted failure. Failure is a double-edged weapon which can bring you experience or total ignorance. Good news! You get to use this weapon! You choose which side you want to hit with! You lose if you DO NOT try. You won't lose if you failed! Not at all! Keep going on as if failure and impossible are just words! And they are! Experience shapes you and shapes your future! Positively and negatively and it comes you to on how you want to be experienced! Weaker or stronger?

DON'T GO THROUGH LIFE BUT RATHER GROW THROUGH LIFE. 

What most people don’t know is that possibly the best basketball player to ever play the game of basketball, Michael Jordan, failed throughout his journey. He was cut from his high school basketball team and was extremely devastated from his coaches decision. However, instead of retrieving to discouragement and give up, he did what successful people often do; he used this event as motivation to practice harder and make the team the following year, ultimately this served to later propel him to become one of the greatest ever. This failure actually helped Michael Jordan excel as it fueled and maximized his drive to succeed. Many claim, if it wasn’t for being cut from the high school team, he may not have made the NBA, let alone become the best player to play the game.

   Don't be frustrated if you didn't get what you wanted or hoped for! A great lesson I learnt in my life was to live without expectations because the more I expect and the less I get,trusting myself will no longer have any value to me. Expectations are for the future and since you don't know the future,you should let them down. Living without expectations is living freely WITHOUT NEGATIVITY. 


   Tolerance! Don't be afraid! You won't have a one shot success. Loads of people have been through a lot in their lives and worked in jobs they didn't like just stepping stones for their big plan. It's like 'Do what you like' vs 'Like what you do'. Why not both? If it's something intolerable but essential for a future purpose,I guess you should start forcing yourself to like it and when you get to that future purpose,I suggest doing your best at it! 


Bavly Olwy